استيقظ ليجد حبيبته تحظر الافطار و بينما يشرب العصير كان ينظر اليها و هو يفكر انه يريد ان يأكل شيء اخر في الفطور اليوم كانت بشرتها بيضاء كريمية و في ملابس القصيرة التي ترتديها كان تشهي الان عندما رأته ابتسمت و قالت له الان الم تتعب من الليلة الماضية ثم فاجئته عندما قلعت ملابسها كان لديها جسم مشهي بزاز تفاحية و حلمات حمراء منتصبة و كس كبير ثم ذهبت و اوقفته و قلعت ملابسه و جلست على الكنبة و هو واقف امامه امسكت زبه الابيض الطويل بيدها الناعمة و بدات تدعكه و ترره على شفتيها مثل احمر الشفاه ر كان معرق و منتصب و ساخن نار ما ان امسكته بقبضة يدها حتى سمعته يتأوه و يحركه بين يديها كأنه يحوي يدها هذا جعلها تدخله في فمها و تمصه و هو ينيكها و تشعر برأس زبه يصل الى حلقها بعد ان انتهت من مصه مددها تحته و فارق رجليها و ادخل زبه الى كسها المحلوق المشهي و بسبب لزوجت عسل كسها انزلق بداخلها بسهولة و بدا يحويها و يتمتع بسماع صراخ المتعة الذي تطلقه اه اااه ايااه ااح اه اااه ااه ااه و يجعله يحس برجولته و قوته عليها اايااي اه ااها اه اه اه اه ااااه بعدما نتهى من كسها الان ادراها على بطنها و رفعت له مؤخرتها و بدأ يمرر كفيه على مؤخرتها البيضاء الصغيرة كانت ناعمة و جميلة تسيل اللعاب فارقها بيده ليجد ثقبتها الحمراء الضيقة دخلها بقوة حتى سمع صرختها الساخنة التي جعلته يفقد السطيرة و يخرج كل شهوته بداخلها و عندما شعر انه قرب بدأ يسرع ة و يديه تعصر مؤخرتها الصغيرة و كان يزمجر و كل ما يمسع هو صوت تخبيط خصيتيه الساخنتين على مؤخرترها و كان يشعر بثقبتها الضيقة تحلبه حتى انفجر لداخل بكثاقة جعلها ترتعد و هو كان يشعر انه لا يستطيع ان يقف على رجليه حقا لا يوجد احسن من اسخن نيك على الافطار .
استمني على الأفعال الجنسية المذهلة في الفيديو المسمى استيقظ على اسخن نيك كس و طيز . وهو إنتاج عالي القيمة حيث يمكنك مشاهدة الميلف المثيرة تقوم بأفعال جنسية صعبة. استمتع بالحركة الساخنة والعري النقي والجنس الجنوني والنشوة الجنسية الحقيقية. الموقع ملئ بفيديوهات الرائعة مثل استيقظ على اسخن نيك كس و طيز الذي يعتبر واحد من ضمن مجموعة ضخمة، فابدأ بمشاهدة المحتوى المناسب دون الحاجة إلى الدفع. الفتاة المثيرة الموجودة في الفيديو تبذل قصارى جهدها في ممارسة الجنس بكل الأوضاع والأشكال لجعل هذا القضيب يطلق لبنه، شغل استيقظ على اسخن نيك كس و طيز وستطلق لبنك مثل هذا الشاب بكل تأكيد.
